لِعليٍّ الهادي يطوفُ بِنا الأَسَى
يا ليتَنا كُنَّا هناكَ فِداهُ
أعْني بِسامراءَ يومَ رحيلِهِ
والأرضُ مثلُ مُحبِّهِ تَنْعاهُ
أنا لا أُغالي وَالسماءُ بكتْ لَهُ
لَمَّا تَقَطَّعَ بِالسُّمومِ حَشاهُ
قولوا إلَى المُعْتَزِّ : لا عِزٌّ لِمَنْ
قَبْلَ الجميعِ رسولَنا أبْكاهُ