علي حبه بفضاء الروح
قبل ما تفتهم دربه
وقبل ما أجري بالأصلاب
خذت هل الفيض من صلبه
قبل ما ينخلق صلصال
جسمي صادحه بحبه
تعرفه بعالم التكوين
جذبها وتشكر الجذبه
ولأن القلب للاحساس
مركز مهنته صعبه
طبيعي يحتضن وده
وطبيعي يكون من قربه
أحد مثلي بغرامه ذاب
يناس وغار من قلبه
علي حبه قرار الله
ترى محسوب بالحسبة
احبه وقولوا المجنون
أحبه وحبه مو رغبة
لأكتبها بضياء العين ،،
العرف حيدر عرف ربه