القرآن دستور حياة ومنهج عمل

أمة إقرأ توارثت كتاب الله قولاً وعملاً، حتى غدى فيها مُرّتل الذكر شخصاً مُهيباً يُكّن له الإحترام والتقدير، ليأتي زمانُ الهجر ويصبح القرآن مركوناً كحال بقية الكتب، ويتركه الكثيرون إلا من هداهم الله بذكره وآياته.

الحاج علي أحمد قمبر قارئٌ ومُرّتلٌ لآيات الرحمن، عاصر أكثر من حقبةٍ تاريخيةٍ ليصبح علماً بارزاً في تلاوة القرآن الكريم، والناشئ محمد حسن قمبر شابٌ في مقتبل العمر عشق الرحمن فوجد نفسه مُرّتلاً على طريق الهداة الميامين.

بين الناشئ والحاج تقف الكلمات، ليبدأ حديث القلوب بينهما..

شارك برأيك: