
ذكرتها
فانفتحت بخاطري
أبوابُ شوقٍ
للحنين الأولِ
يأسرني حنانُها
فكيف أنسى جمعةَ اللّقا
وثغرُها في دعةٍ
يرشفني بالقُبَلِ
صفحةُ حبٍ طُوِيت
كأنما عمري انطوى
ونام في تربتها
فما عدتُ أنا .. أنا
وضاع كلُّ الأملِ
20 أبريل 2018 م الأستاذ عبد المنعم الشايب, بأيدي نويدرية, شعر
ذكرتها
فانفتحت بخاطري
أبوابُ شوقٍ
للحنين الأولِ
يأسرني حنانُها
فكيف أنسى جمعةَ اللّقا
وثغرُها في دعةٍ
يرشفني بالقُبَلِ
صفحةُ حبٍ طُوِيت
كأنما عمري انطوى
ونام في تربتها
فما عدتُ أنا .. أنا
وضاع كلُّ الأملِ