علي الأكبر هو علم من الاعلام

ثبات علي الأكبر كان واضحا في واقعة كربلاء بسبب بصيرته ،فقد قال علي الأكبر : «إذاً لا نبالي أوقعنا على الموت أو وقع الموتُ علينا » ، فهو أشبه الناس خَلقا و خُلقا برسول الله ، علي الأكبر هو علم من الاعلام ، و كوكب من كواكب كربلاء ، رغم العطش لكنه قاتل قتال الابطال و في جملته المشهوره عندما رجع من الميدان قال لأبيه الحسين عليه السلام: صيد الملوك أرانب و ثعالب و إذا برزت فصيدي الأبطال .

تستمر القرية و مآتِمُها في تعزية صاحب الزمان و مواساة فاطمة الزهراء:

فقد خرج عزاء الزنجيل مع الرادودين عبدالله المتروك و جاسم عبدالقهار عند الخامسة.

وأما مأتم ( آل مرهون ) أقام المجلس الحسيني مع الخطيب (الشيخ علي العويناتي ) عند الساعة (الثامنة) حيث قدم محاضرة عن( توحيد الخالقية و لوازمه )

و أقيم في مأتم (حسينية آل إسماعيل) عند الساعة ( الثامنة و الربع ) مع الخطيب ( ملا علي السعيد ) قدم موضوعا جذابا حول (أعجاز الغيبة ولزوم الإعتقاد).

وفي مأتم (الحسن بن علي عليه السلام) بدأ الخطيب (الشيخ حسن كربلاء ) عند الساعة (الثامنة وخمس وأربعين ) إذ قدم موضوعا تحت عنوان (الطفولة ضحكة الغد للشباب الواعي )

و بالنسبة لمأتم الجمعية الحسينية فقد أقام المجلس الحسيني عند الساعة (التاسعة و النصف) مع الخطيب (الشيخ محمد آلسعيد) إذ قدم محاضرة حول ( نعمة الله الأخروية للصالحين).

و أقيم موكب عزاء مع الرادود مجتبى إبراهيم عند العاشرة والنصف.


شارك برأيك: