الرواية الأخيرة للدكتور جعفر الهدي
( الرحيل )
قدم الدكتور آخر إصداراته بين أعيننا دون ان ينشر متنها، روايته التي تركت لنا شرخا وعمقا لا يسده اي محتوى آخر..
مع إعلان نبأ رحيله عنا وعن هذه الدنيا جعلنا بين حيرة الخيال و حيرة الواقع أنصدق ام نكذب ما نسمع!!؟؟ نقرا الخبر وكانه سطور منروايته الأخيرة ( الرحيل ) يطرز فصلها الأخير بيننا ويريدنا ان نكون من شخوصه الحقيقيين فيها ونكتب نهايتها التي لم نصدقها ولم نعيها حتى الان أهي واقع ام خيال؟؟؟!!!!