تِد في فؤادي رايةً أو خنجرا
فالعشقُ في حبِّ الحسينِ تجذرا
هو ذنبُ أُمي أنجبتني عاشقاً
فالصدرُ غذّاني حناناً أعطرا
وأبي يُشاركُها الذنوبَ لأنه
أرسى قواعدَ ثائر ٍلن يُقبرا
أنا في الحياةِحكايةٌ ماصاغها
إلاّدمُ السبطِ الحسين على الثرى
وفصولُها الإبداعُ نالت أينما
حلّت جوائزَ ثورةٍ لن تُهدرا
فالرفضُ أولُ كلمةٍ بفصولها
وبه الختامُ أظنه متكررا
وترى الإباءَ مواكباً في طيِّها
تمشي بزخمٍ لا تعودُ إلى الورا
خطّت على الأرجاءِ آيةَ مجدها
إنّي مع السبطِ الحسين بما جرى