الحبُّ أنتَ
و منكَ يبتديء اليقينْ
و إليكَ قد خُلق الحنينْ
يا من بتربتهِ الشفاءْ
و عيادة القلب الحزينْ
يا من بقبته الشريفة
يستجابُ بها الدعاءْ
و تقرّ عنده كلُّ عين
أنت اتساع الكون لما يلتقي
الزوار جنة كربلاءْ
و يلوحُ دمعُ الرافدين
يبدو جمال الله لما تستهل العين
(أول نظرةٍ) وترى بهاءك يا حسين