دعبلٌ ينعاك بالحزنِ فما
جف دمعٌ من محب لعلي
صادحاً بالعشق واليتُ الرضا
وله شعِري حزينٌ أزلي
يابن موسى لمَ آثر الرحيل
بسموم الحِقد قد راح الولي
عظم الله لك الأجر أيا
صاحب العصر بمولاي علي
دعبلٌ ينعاك بالحزنِ فما
جف دمعٌ من محب لعلي
صادحاً بالعشق واليتُ الرضا
وله شعِري حزينٌ أزلي
يابن موسى لمَ آثر الرحيل
بسموم الحِقد قد راح الولي
عظم الله لك الأجر أيا
صاحب العصر بمولاي علي