قد نقشتُ حُبَهُ مُنذُ الصِغر
وارتويتُ عِشقَهُ حَدَ الكِبر
لاتلمني فأنا وآليتهُ
وهو نبضي نقشهُ مِثلُ الحجر
ومرامي جنةُ اللهِ على
أرضه في نجفِ العشقِ الاغر
فعلي ذاتهُ ذات النبي
واخوهُ والوصيُ لا مفر
وحقيقٌ من يواليهِ يفز
جنةَ الخُلدِ وداراً مستقر
من يعاديهِ له النارُ التي
تصطليهِ وعذابٌ من سقر