تجلّى الفلك محتدمًا يزاحمُ قُبلةً بفمي فهذا المُزنُ محبرتي وقطراتُ السما قلمي تعانق تربها فجرت قصيدةُ حبها بدمي فبيتُ الحبّ في طه صلاةٌ داخل الحرمِ