صورة التقطت من أعلى منارة مسجد مؤمن يظهر جزء من مساحة قرية بربورة التاريخية التي ورد ذكرها في الكثير من كتب التاريخ والمراج، هذه القرية انجبت الكثير من العلماء والفقهاء والشخصيات اللامعة وكانت عامرة بالسكان وكانت النخيل تغطي كل مساحتها الشاسعة لكن أهلها هجروها منذ أكثر من قرن وتشتتوا في سائر البلدان ولازالت كتب علمائها ومخطوطاتهم موجودة وتشهد على نهضتها العلمية ووجود العديد من العلماء الذين يحملون لقب البربوري نسبة اليها.