ذكرى استشهاد الإمام الكاظم عليه السلام ١٤٤٠هـ

نوائبُ الدهرِ تدورُ فعلاً، هارون الرشيد الملكُ المُنعمُ بالخيرات اندثر ذكره ولا يُعرفُ له مقام، أما موسى بن جعفر السجينُ المحرومُ من أبسطِ مقوماتِ الحياةِ أصبح مرقدهُ مزاراً للملايين من البشر، هذا هو الخلود الذي بشّر به الله عز وجل.

لوحةٌ جديدةٌ يرسمها عشاق أهل البيت عليهم السلام لتُجسد مشاهِدَ الحزنِ والألمِ لفقدِ إمامهم المسمومِ المظلومِ، وتُجدد في نفوسهم معاني التضحيةِ والرفضِ والإباءِ مثلما كان بابُ الحوائجِ موسى بن جعفر عليه السلام.

بقلوبٍ عرِفتَ ألمَ الفراقِ ولوعته، لطمت شيعةُ الكاظمِ صدرها بحرارةٍ على وقعِ قصيدةٍ ألقاها الرادود أحمد الحبيشي تضمنت المآسي الذي عاشها العبدُ الصالح.

https://youtu.be/AdYTewxwBow

https://youtu.be/kbR1tKdBkzQ

https://youtu.be/70fhig5S7pA

شاهد المزيد من الصور بالضغط هنا

شارك برأيك: