داعِياً إلى الإيمانِ بإلهٍ واحدٍ خالقٍ رازقٍ مالِكٍ لكُلِ أمرٍ وبيده النفعُ والضر، آمِراً بعبادته وحده لا شريك له، مُبطِلاً عبادة الأصنامِ والأوثانِ التي لا تنفعُ ولا تضر، مُتمِماً لمكارمِ الأخلاقِ حاثاً على محاسنِ الصفاتِ، آمِراً بكُلِ حَسَنٍ وناهِياً عن كُلِ قبيحٍ، في هذه الأمور تجلّت بعثةُ خاتم الأنبياءِ والمرسلين محمدٍ صلى الله عليه وآله وسلم.
ابتهاجاً بيومٍ هو من أعظمِ أيامِ الله، أقيم حفلٌ إيمانيٌ بمأتم آل معراج نشر الفرح والسرور في أوساط المُحبين، وكانت فقراته كالآتي:
- العرّيف: عيسى مكي جمعة.
- القرآن الكريم: القارئ أحمد حبيل.
- فقرةٍ “محاورة المبعث”: الطالب حسن إسحاق علي، والطالب محمد أحمد مدن.
- الشعر: الأستاذ حميد حسن حبيب.
- كلمة الحفل: الشيخ حسين عيد.
- الجلوات: الرادود أحمد العيويناتي.
- الدعاء: الرادود محمد حسن يوسف.