(شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) ١٨٥ سورة البقرة.
فالحمد الله الذي بلغنا شهر رمضان في هذا العام، كيف لا نحمده وهو شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار، شهر كله هبات وعطايا ومنن من الحق سبحانه وتعالى، تآلفت فيه قلوب المؤمنين من أهالي قريتنا الحبيبة، جمعتهم حول كتاب الله، يتلون آياته، لتسمو بأرواحهم فتدنو من رحمة الله ومغفرته.
وكان لأهالي القرية مشكورين مساهمتهم الفاعلة في تغطية تلك المجالس وارسال الصور لننشرها في حساب بوابة النويدرات على الانستغرام، جمعنا الصور في ألبوم واحد لتكون إحدى أكبر التغطيات وأفضلها، فشكرًا كثيرا لكل من ساهم وساعد في ذلك، داعين من الله عز وجل أن يتقبل صيامكم وأعمالكم، وأن يُعيده علينا وعليكم في حال افضل مع من تحبون.