أحدث المواضيع

الأستاذ عبد الحسين سلمان

تهنئة للشاعر عبد الحسين سلمان

الأستاذ عبد الحسين سلمان

يا عيدُ هذي جراحُ الدهرِ تُؤلمني فَمَنْ يُداوي جراحَ الدهرِ يا عيدُ؟ فَلُذْتُ بِالصبرِ عَلَّ الصبرَ يُنقِذني فقالَ: هَوِّنْ فَلُطْفُ اللهِ موجودُ لُذْ بِالرِّضا  ذاكَ كنزُ الوالِهينَ لَهُ حتَّى بكاءُ الدَّياجي ذاكَ تَغْريدُ أَرْسِلْ تَهانيكَ فَالأَضْحى لَهُ مِنَنٌ على العِبادِ وفي كُلٍّ لَهُ جودُ هَنِئْ بِما شِئْتَ عينُ القلبِ تَعْرفُها …

أكمل القراءة »

قل من قتلك للشاعر عبد الحسين سلمان

الأستاذ عبد الحسين سلمان

أيُّها الباقرُ قُلْ مَنْ قَتَلَكْ لا تَقُلْ لي: عالِمٌ هَزَّ الفَلَكْ أوْ تَجَنَّى عاشِقٌ ذابَ هَوىً في هَوَى المَوْلَى إِذا الليلُ حَلَكْ أوْ مَليكٌ طَلَّقَ الدُّنْيا وَقَدْ أَسْعَدَ الناسَ وبَيْتاً ما مَلَكْ كُلُّهُمْ جُنُّوا بِما قَدْ عَشِقوا لا تَقُلْ لي: خَطَأً فيكَ هَلَكْ ذا جُنونٌ يُكْسِبُ العَقْلَ هُدىً كيفَ لِلقَتْلِ …

أكمل القراءة »

في ذكرى الامام الجواد للشاعر عبد الحسين سلمان

الأستاذ عبد الحسين سلمان

يا مَنْ تَحَمَّلَ لِلإِمامَةِ يافِعاً وَبِعِصْمَةِ الرحمنِ أَخْرَسَ قاضِيا وَأَزاحَ عَنْ قلبِ الشريعةِ هَمَّها فَأَعادَ عِنْ تيهِ الضَّياعِ مُوالِيا مَوْلايَ يا بابَ المُرادِ وَمِثْلَما أَفْرَحْتَ مَوْلىً قَدْ اَغْظْتَ مُعادِيا فَغَدا يُؤَجِّجُ نارَ حِقْدِ ما خَبَتْ بَلْ يَدَّعي لِلْمُصْطَفَى الطُّهْرِ وافِيا عَجَباً لَهُ والسُّمُّ كَذَّبَ قَوْلَهُ وَكَأَنَّهُ بِأَذاكَ أَصْبَحَ غازِيا إِنْ …

أكمل القراءة »

مُغيث القلب للشاعر عبد الحسين سلمان

الأستاذ عبد الحسين سلمان

السُّمُّ إنْ آذَى الإمامَ الصادَقا بَلْ سَرَّ ذا غِلٍّ كَذا ومُنافِقا لكنَّما الذِّكْرُ الجَميلُ لِسَيِّدي غَيْثٌ لِظامي القلبِ أَرْوَى عاشِقا قلبٌ يُحَلِّقُ في البقيعِ وَإنْ نَأَى ما حالَ مَنْ لِثَرَى الحَبيبِ مُلاصِقا؟ لَوْ فَتَّشوهُ وَهْوَ يَرْصُدُ قَبْرَهُ لَرَأَوْا لِمَنْ يَهْوَى الفُؤادُ مُعانِقا والعَيْنُ تَقْرَأُ في الأَثيرِ مَناقِباً هِيَ قُبَّةٌ شَمَّاءُ …

أكمل القراءة »

يا عيدَ الفِطْرِ أُناديكا للشاعر عبد الحسين سلمان

الأستاذ عبد الحسين سلمان

يا عيدَ الفِطْرِ أُناديكا أَمالي قَدْ عَلِقَتْ فيكا هَلْ جاءَتْكَ جَوائِزُ صَوْمى؟ أَمْ سَهْمي مِنْها يُبْكيكا؟ هَنِّئْني بِالفَوْزِ الْغالي واتْرُكْ فَوْزاً لا يُرْضيكا فَوْزي إنْ قُبِلَتْ أَعْمالي وَسِواها يَبْقَى مَتْروكا يا مَنْ قَدْ أَرْضَيْتَ المَوْلَى في عيدِ الفِطْرِ أُهَنِّيكا حَتَّى لَوْ لَمْ تَلْبَسْ ثَوَباً في عَيْنِ النَّاظِرِ تُحْليكا ثَوْبُ التَّقْوَى …

أكمل القراءة »

نور المجتبى للشاعر عبد الحسين سلمان

الأستاذ عبد الحسين سلمان

أَذِّنْ فَنورُ المُجْتَبَى أَسْفَرا أَعَمَى بِهِ مَنْ قالَها أَبْتَرا أَخْرَسَهُ اللهُ وَأَمْلاكُهُ لَمّا بِهِ نَبِيُّنا بُشِّرا فَابْنُ رَسولِ اللهِ هذا الذي بِهِ غَدا نَسْلُ الهُدَى كَوْثَرا أَضاءَتِ الآفاقُ مِنْ نورِهِ وَالحُسْنُ مِنْ غُرَّتِهِ أَزْهَرا نَثَرْتُ طِيبَ الشِّعْرِ في يومِهِ فَلا تَسَلْ مِسْكاً وَلا عَنْبَرا كتبت يوم السبت بتاريخ 2014/7/12م الموافق …

أكمل القراءة »

روضة القلب (نويدرانتنا) للشاعر عبد الحسين سلمان

عبد الحسين سلمان

روضةُ القلبِ وشلالُها حبُّ أهلِ البيتِ لا ينضبُ ونويدراتي وما فوقَها كلُّها مِنْ عذبِه تشربُ أيُّ أرضٍ حملَتْ حُبّهم طائرُ القلبِ لَها يذهبُ وفؤادي قدْ قَلَى جَنّةً مِنْ هواهُم تُرْبُها مُجْذِبُ فَبِهم اِسمُ نويدراتِنا هوَ في نحوِ الهَوَى مُعْرَبُ الأربعاء 2013/2/20م شاعر أهل البيت الأستاذ عبد الحسين سلمان ( أبو …

أكمل القراءة »

شهر الصيام دعاكم للشاعر عبد الحسين سلمان

عبد الحسين سلمان

شهرُ الصيامِ دعاكُمُ فأَجيبوا وجوابُكمْ فيهِ النفوسُ تؤوبُ وإيابُها فيهُ العُروجُ مُحَتَّمٌ لِرضا الإلهِ وذلكَ المطلوبُ ورِضا الإلهِ جواهرٌ لألاءةٌ وأخو الهَوى عنْ كنزِها محجوبُ لكنْ هَوَى حُبِّ النبيِّ وآلِه مِفتاحُه وسِواهُ عنْهُ يغيبُ مفتاحُ أسرارِ الوجودِ لِأنَّهمْ طُهْرٌ بِهِ مَرَضُ القلوبِ يطيبُ والتهنئاتُ لِذاكَ تعرفُ أهلَها أحلَى الكلامِ لِطيبِهمْ …

أكمل القراءة »

نور الله للشاعر عبد الحسين سلمان

عبد الحسين سلمان

عادَتِ الذِّكرى وموجُ الظُّلمِ هاجا وأبَى عالمُنا إلِّا اعْوِجاجا ودماءُ الغدرِ في كلِّ مكانٍ في ثَرَى الإسلامِ لمْ تبقِ ابْتِهاجا تحصِدُ الأرواحَ حَصْدَ البِرِّ حتَّى ظنَّه الأغلبُ لا ينوي انْفراجا عجباً هلْ يملكُ الياسُ قلوباً ملكَتْ في حالِكِ الدهرِ سِراجا؟ ذاكَ آلُ البيتِ نورُ اللهِ فيهم فاقَ شمساً نورُها عَمَّ …

أكمل القراءة »

قصيدة الشاعر عبد الحسين سلمان في حفل تكريم لاعبي السلة

شبابُكِ يا نويدراتُ اسْتطابا ركوبُ المجدِ والمجدُ اسْتجابا رآكُمْ شُعلةً وهَديرَ عَزْمٍ فَشَرَّعَ لِلعُلا والفوزِ بابا وإنْ ظنُّوكُمُ طيراً صغيراً غَدا كُلُّ بِملعبِه عُقابا على خطِّ الكبارِ به سَلَكْتُمْ وأَمْسُ (منامةٍ) أضحى سَرابا كأنَّ الفوزَ يطلبُكم خليلاً كقلبٍ عاشقٍ في الحُبِّ ذابا وكانَ إلى الكبارِ هَفا ولكنْ لهيبُ الحاسدينَ له …

أكمل القراءة »