شعر

سافرت عنا وعفتنا.. ياابونا ويتمتنا… ياويلنا اوداعة الله.   سافرت عنا وعفتنا.. ياابونا ويتمتنا… ياويلنا اوداعة الله ********* يـــــلــــي ضـــــــــارب حـــــيــــدر ابـــســـيـــف الـــمــنــيــه يـــــلــــي غـــــايــــل والـــــــــدي ابـــــهــــذه الـــمــســيــه قـــــلــــي وش جـــــانــــي عـــــلــــي خــــيــــر الـــبـــريــه يــــبـــقـــى فــــــــــي مــــحـــرابـــه ابـــــدمـــــه رمـــــيــــه ابـــــصـــــلاتــــه يـــــنـــــدبــــح يـــــلــــقــــى الــــمـــنـــيـــه ابــــصــــلاتــــه نــــفــــقــــده ابـــســـيـــفـــك ضــــحــــيــــه مـــــــاخــــــفــــــت رب الـــــــبــــــرايــــــا والـــــنـــــبـــــيــــه تــــضــــربــــه ابــــســــيــــف ابــــصــــلاتـــه يـــاشـــقـــيــه صـــــــوبـــــــت قـــــلـــــبــــي وجـــــعــــتــــه بـــــالــــرزيــــه ودمـــعـــي مــــــن عــيــنـي عـــلــى خـــــذي جـــريــه… مـــــــــن شـــــفــــت داري بـــــــــلا الــــوالــــي خـــلـــيــه مــــوحـــشـــة وظــــلـــمـــه تـــــجــــر ونـــــــــه خـــفـــيـــه مـــــابـــــقـــــت لـــــيـــــنـــــا يــــاولــــيــــنـــا بـــــقـــــيــــه.. يــــاعـــســـى نـــــــــور الـــقـــمـــر يـــــرجــــع ضـــــويــــه. ******’*** مــــــن ســمــعــت الـــنـــاس تــحــجــي عــــــن ابـــونــا.. حـــــــيــــــدر الامـــــــــــــه ابــــصــــلاتــــه امـــصـــوبــيــنــه واظـــلــم الـــكــون انــخــسـف فـــــي الـــحــال لـــونــه… والــــســـمـــا اتــــقـــطـــر دمـــــــــا لـــجـــلـــه حـــزيـــنـــه ومــــــن شـــفـــت مـــــن مـــثــل الــجــنـازه حـامـلـيـنـه.. والالـــــــــــــم بـــــيــــهــــم ومـــشـــيــتــهــم حــــزيــــنــــه والـــــولـــــي يــــنـــعـــى وتـــــلـــــوى مــــــــــن انـــيـــنـــه مـــــــــن عـــــذابــــه اغـــمـــضـــت لـــلـــمـــوت عـــيـــنـــه جـــــرحـــــه الـــــلـــــي غـــــيـــــره واصـــــفـــــر لـــــونـــــه شـــفـــتـــه ودمـــــــــه جـــــــــرى مـــعـــصــب جــبــيــنــه هــــاجـــت احــــزانـــي وبــــجـــى قــلــبــي بــحـنـيـنـه… ودع اخـــــــوانــــــي تـــــــــــــرى مــــــاضــــــي ابــــــونــــــا ********* يـــــاابـــــونــــا وديــــنـــيـــتـــي بـــــــعــــــدك غـــــريــــبــــه تــــجــــعــــل ايــــــامــــــي تـــجـــرعـــنـــي الـــمــصــيــبــه ومــــــــن بــــعــــد عـــيــنــك يــــوالـــي نــنــتــخـي بـــــــه نـــشــتــكــي لـــــــــك مـــــــــن مــصــايــبـنـا الــعــصــيـبـه مـــــــــــــن يـــســـلـــيــنــا ويـــنـــســيــنــا الـــمـــصــيــبــه وانــــــت فـــــي افـــــراش الــســفـر بـــويــه خــضـيـبـه… دمـــــــــك امـــــوســــد عـــــلــــى الـــجـــمـــر ولــهــيــبــه لـــــــونـــــــك اتـــــغـــــيــــر وصـــــــورنـــــــه ابـــمـــغـــيــبــه وجــــرحــــك الــــلــــي افــــجــــع الـــدنــيــا وطــبــيــبـه… مـــــحـــــيــــره وصـــــــــــــارت بــــواجـــيـــنـــا قـــــريــــبــــه حــــيــــدر وهـــــــاي اخــــوتـــي تـــبــجــي ابــنــحـيـبـه… …

. من مثل زينب أمرها تحدثت عنها السير كل حزن يحچي خبرها وكـل بلــد ليـــها أثـــر يا قلب بيها تحمل لو صخر ذاب الصخر شفنا كـل أم البنيها إلا زينب يــا دهـر أصبحـت أم الرزايـا وقبلة أحزان البشـر لو جرت كل المدامع ليها والغيث انهمر ما يوفي ليها لحظة بكربلاء …

بِنْتُ الرِّمالِ تَمايلتْ بِظِلَالِها فَانْسابَ فَيْءُ شُمُوخِها بِبيانيْ قَالتْ وَقدْ لَمسَ السَّماءُ عِنانَها إنِّيْ عطاءُ الخيرِ لِلإنْسانِ مَنْ جاءَ في الأَديانِ مَدْحَاً ذِكرُهَا وَصِفاتُها فيْ مُحْكَمِ القُرآنِ أنا مَنْ تَزَيَّنتِ البَّواديَ حِينمَا عانقْتُها بِجَمَالِيَ الْفَتَّانِ أنَا أمُكُمْ أَشْقَى لأَعْمُرَ أَرضَكَمْ جِذْعِي يُراقصُ لَوحةَ الشُطئانِ أنَا ليْ فؤادٌ فيْ جَميعِ جَوارحيْ …

ِيا جِدارُ انْشَقْ أَمْرُ اللّٰهِ حَتْمِيُّ الْقَضاء ِلَوْ أَتَى الْأَمْرُ إلَى الْبَحْرِ غَدا مِنْ غَيْرِ ماء   أَإلَى الْكَعْبَةِ جاءَتْ فاطِمٌ مِنْ غَيْرِ أَمْرٍ؟ !ِأُمِرَتْ وَالْأَمْرُ أَوْحاهُ لَها رَبُّ السَّماء إنَّ في أَحْشائِها طِفْلٌ لَهُ الْفَضْلُ تَسامَى !ِقَدْ عَلَتْ شَأْناً وَكَمْ تَزْدادُ مِنْ بَعْدِ الْلِقاء ًاِبْنُهَا الْمَبْرورُ وَالطَّاهِرُ قَدْ ظَلَّ …

شَبيهُ عيسَى وَيحْيَى فَالْجَوادُ غَدا في يَوْمِ مَوْلِدِهِ كَمْ تائِهينَ هَدى؟ صارَ الْمُحِبُّونَ أشْتاتاً فَوَحَّدَهُمْ وَمِنْ لَظَى الشِّك ما وَجْدانَهُ صَمَدا عُيونُهُمْ أَرْمَدَتْ ما مِثْلُهُ رَمَدٌ أَحْيَا الْقُلوبِ وما عَيْنٌ شَكَتْ رَمَدا لِذَا ابْنُ سَبْعٍ غَدا لِلنَّاسِ قائِدَهُمْ. وَكُلُّ قَلْبٍ عَلَى أَبْوابِهِ سَجَدا ما عادَ لِلشَّكِّ أَبْوابٌ يَلوذُ بِها إلَّا …

رَجَبٌ أَيا شَهْرَ الْوَصَيِّ الْمُرْتَضَى وَبِهِ إلَيْكَ الْفَضْلُ حَلَّق فِي الْفَضا وًَازْدُدْتَ فَضْلاً بَعْدَهُ بِأَكارِمٍ مِنْ نَسْلِهِ وَالطُّهْرُ مِنْهُمْ أَوْمَضا نوراً بِهِ الشَّمْسُ الْمُضيئَةُ زُوِّدَتْ رَضِيَتْ بِهِ طَوْعاً فَسَلْ مَنْ أَعْرَضا فَلِذا حَياتُهُمُ ظَلامٌ دامِسٌ نورُ الْفَضائِلِ قَلْبُهُمْ قَدْ أَبْغَضا    ***** طوبَى إلَيْكَ بِغُرَّةٍ قَدْ شُرِّفَتْ بِالْباقِرِ الْمَبْرورِ فَاغْنَمْ …

  مــيــلادُ عُــمْــرِكِ زَيَــنَــبٌ يَـتَـبَـسَّمُ وَعَــلَــى أَحِــبَّــاءِ الْــفُــؤادِ يُــسَـلِّـمُ هُــوَ فـي دِمَـشْقَ لَـهُ لِـواءٌ خـافِقٌ وَالــنَّـصْـرُ فــــي خَـفَـقـانِـهِ يَـتَـكَـلَّمُ

أرسم بالغيم.. بيتنا الكبير الواسع, وظلاله الطويلة الباردة صيفا, وشعاعه الدافئ شتاء, فناء بيتنا المترامية أطرافه عبر ناظري بغرفه المتتالية المتراصة, لا تدع للريح فرصة للمرور من بينها, ولا تترك احد يوشي على الآخر ليفرق بينها, ففنائنا قد امتد أمام تلك الغرف, فناء واسع ممتد وقد فرش برمال بحرية لاتساعه …

مناجاة مع الموت  في رثاء  “أبو أحمد” عبد النبي هلال يَـا مَـوتُ مَـا لـكَ تَـخْطِفُ الأَخْـيارَا وكـــأنَّــمــا تَــخْــتَـارُهُـمْ أَقْـــمَـــارَا

 سطع نوره الوهاج ســـــطــــع نـــــــــوره الـــــوهــــاج والــــــمــــــلايـــــك افــــــــــــــــواج