شعر

شـعـبانُ غَــرَّدَ فــي هــواك فـؤادي وبَــدأتُ أعــزفُ فــوقَ عـودِ مِـدادي

من أشرق السجاد عليه السلام بـحـفـلـنا تــحـضـر الـعـتـرة مَـعـانـا ويـعاني الـما عـرف حقكم مُعاناة

اعطيتني الاكبر بـشـرى ومــن تـلـقاها ابــن حـيـدر تــهـلـل فـــرح كـالـصـبح اذا اســفـر

لا تُشكلوا .. عَــجَـبًـا لِــمَـن مـــن جَـهـلِـهم قـــد أنــكَـروا فـــــي الــقــائـمِ الـمَـنـصُـورِ طُــــولًا لِــلأمــد

يُـوسف الزهراء يُوسفُ الزهراءِ خذني بالهيام عاشقٌ بالحُب يُهديك السلام

لبيك يا سر الحياة لـبـيـكَ يـــا سِـــرَّ الـحـيـاةِ ونُـورَهـا ومُــعِــزُّ اهــــلِ الــحــقِ والــنـبـلاءِ ومُـــذِلُ شـانِـئَـها وقــاطـعُ دُبـرَهـا ومُـقـيـمُ اعـوجَـهـا مـــن الاعـــداء عـجل امـامُ الـعصرِ يـاكهف الورى واحــصـد فــروعَ الـغـيِّ والـبـأساءِ مـهـديُّ صـاحـبُ فـتـحنا ومـقـيلُنا عــجـل فـــداكَ الـخـلقُ بـالـبطحاءِ بــك عَـلَـقت كــلُّ الـبـريةِ حُـلـمَها تــرجـوكَ دام الـــروحُ رهـــنُ بـقـاءِ تـرجـوكَ سـيـدَّها …

فٍــذُو الْـبَـصيرةِ هَــذَا الْـفَـجْرَ لا يَـصِـفُ فَــجْــرٌ لَــــهُ ذاتَ يَــــوْمٍ فــيــهِ أُمْـنِـيَـةٌ

شـكرا بـنبضِ الـحبِ تـعزفها الـجهات شـكرا  بـماء  الـعين تـكتبها   اللغات

ضـــــــيــــــافــــــة الـــــــرحــــــمــــــن قــــم قــــد دعــانــا لـلـضـيـافة ربــنـا فاخلع نعليك أنت في وادي الكريم

فـي القلبِ أمنيةٌ و لـي فـي القلبِ أمنيةٌ بــــــهــــــذا الــــشــــهـــر أن تــحــيــيـه مـــغــفــورا