شعر

نظارتي لهي عكّازٌ إلى النظرِ بها أهشُّ على غيمٍ من الصورِ فتنجلي صورٌ .. لا لم تكن صورا وإنما سحب سوداء من فِكَري نظارتي .. حاجب .. قد كان يمنعني ما كان يمنع إشعاعا على بصري كإنها بإهاب من سماكتها مناكب لعريض الكتف في الغفرِ أنا السميك بها شكلا وتورية …

أمثلك ينسى يا عليٌّ وفي الصدى لأجملُ اسم أنت في الأذن رُدِّدا عليٌّ رنين الاسم يكفي تنطُّقاً على صخرة .. حتى ترى الصمَّ غرّدا وأنت حواس الكون منك تشبَّعت إليك الحواس الخمس تصنع مسجدا وتهتف .. إن كان الخلود تهاتفا فاسم عليٍّ بالتهاتف خُلِّدا وإنْ كان ذيّاك الخلود لسيرة ففي …

هي ليلة الأرزاق .. نسأل رزقنا فرض المحبة دائما للآل حب النبي وآله الرزق الذي يعطى لذي حظ بدون سؤالِ متفرع من رزقنا بالعترة الأطهار أرزاق من استمهالِ أخرى من الإلحاح في ساع الرجا تأتي بهم في لحظة استعجالِ فتوسَّلوا في ليلة الأقدار بالأطهار هم أقداركم لنوالِ هي ليلة القدر …

يتامى يا علي تـرعـانـا بانْـظـارك نموت ونوصل ابْهالليله يم دارك * * * * * الصّلاة انـتَ يبو الحسنين غايتنه يَـبـاء البـسـملة وآيــاتـه لـمّـتـنـه على احـروفك يَـوالي أُمْـنـا ربّتـنه وعرفنا ابْكـل فريضة إنـت قِبلـتنه ويخسر يا علي من يجهل أسرارك نموت ونوصل ابْهـالليله يَم دارك * * * * * …

نَحْنُ الْيَتامَى أَبونَا الْمُرْتَضَى قُتِلا في لَيْلَةِ الْقَدْرِ عَنْ أَحْبابِهِ رَحَلا يا لَيْلَةً شَرِبَ التَّوْديعُ أَدْمُعَها لِأَنَهُ قَدْ رَوَى أَحْضانَهُ بَلَلا لَكِنَ آهاتِهِ الْحَرَّاءَ لَوْ نَزَلَتْ أَرْضاً سَتُحْرِقُ مِنْهَا السَّهْلَ وَالْجَبَلا لَكِنَّهُمْ كَبَتوا إعْصارَ حُرْقَتِهِ وِإنْ يَكُنْ فَقْدُ مَنْ قَدْ وَدَّعوا جَلَلا فَصَبْرُهُمْ يَزِنُ الدُّنْيا بِأَجْمَعِها بِهِ الْقُلوبَ إلاهِ الْكَوْنِ …

إنّا مساكينك المزجاة حرقتهم عليك بعض هدايا الخوف والوجلِ إنّا يتاماك عن أمِّ لنا وأبٍ واليتمُ أنَّ علياًّ ليس ذا بَدَلِ لم يخلق الله حيث اليتم منتشر أباً رحيماً خفيض الطرف مثل علي بل ليس مثل عليٍّ ما يشابهه قد كان من أحد يعصى على المَثَلِ ككلمة الله .. إن …

وَقَفَ الْمُحِبُّ بِلَيْلَةِ الْعِشْرينِ يَنْعَى بِقَلْبٍ مُكْمَدٍ مَحْزونِ يَنْعَى الْإمامَ الْمُرْتَضَى عَلَمَ الْهُدَى نَفْسَ الرَّسولِ نَعَمْ وَحامِي الدِّينِ بِجِوارِ مَنْزِلِهِ الشَّريفِ غَدَا الْأَسَى يُدْمِي الْقُلوبَ كَطَعْنَةِ السِّكِّينِ فَإذا عَلا نَعْيُ الهَواشِمِ مَنْ يَصِفْ حالَ الْيَتيمِ وَلَوْعَةَ الْمِسْكينِ ذا صاحِبُ الْقَلْبِ الَّذي يَحْنو وَذا كَالْكَهْفِ عَنْ نِوَبِ الزَّمانِ حَصينِ فَإذا مَضَى …

زينب فرت بدهشة من سمعت نعي جبريل حسن يحسين يخواني دخبروني بلا تمهيل * * * * * دخبروبني ينور العين صوت اللي هوى أركاني ومرد دلالي وخلى الفكر مدهوش يخواني على من هالنداء والكون متغير شكل ثاني وانا قلبي يحس بالشر وعيني بس دمعها يسيل * * * * …

أرادوا لِمحرابهِ أن يُهَدَّم وَأركانُ هَديٍ بِهِ كان تَأتَم أرادوا لِمحرابهِ أن يُدَّمى وَما كان يَدرونَ أن زانَ بالدَّم! فَإسلامُهُم لَعقُ ألسُنْ .. لِهذا لِتَخضيبِ “حَيدَرْ” أتى “ابنُ مُلجَم”

تهدمت لركان تهدمت لركان من صوبو حيدر تهدمت لركان * * * * * الله يأشقى من خلق في الكون وتصور شللي دعاك لهالفعل يا اللي شطر حيدر شلت يمينك يا رجس من هالفعل لقشر يا هي جناية بالخلق ما حد قدر يجسر مو عبد للرحمن مو عبد للرحمن من …