حُسامُ الدُّعاءِ وَسَهْمُ البُكاءِ وَرُمْحُ العَطاءِ سِلاحُ الهُداةٍ كَسَيْلِ الدِّماءِ وَسَبْيِ النِّساءِ عَذابُ السَّماءِ لِذُّلِّ الطُّغاةِ فَزَيْنُ العِبادِ حٌسَيْنُ الرَّشادِ بِبُعْدِ الجِهادِ لِنَبْضِ الحَياةِ دَليلُ الفُؤادِ لِأَسْمَى مُرادِ وَيَوْمَ المَعادِ سَفينُ النَّجاةِ وَقَتْلُ الإمامِ بِسُمِّ اللِئامِ بِقَلْبِ الكِرامِ كَسَهْمِ الرُّماةِ أَسىً كَالضُّرامِ غَدا كَالمَدامِ بِيَوْمِ االحِمامِ وَشَهْدِ الصَّلاةِ
أكمل القراءة »نظرة وحدة للشاعر علي خاتم
نظرة وحده أرد اودع أخوتي أتجه صوب النهر لك كافلي انهض انهض من يباري هالخدر بو الفضل منو يقوده محملي ترضى ياخويه المهانه للإخت وآني چنت مدللة حيدر علي الشمر يلعني خويه وبالضرب ورم امتوني وحالي منولي نظرة وحده بس اودع بوعلي هالزمن خلاني بليه ولي مقدر انسى شلون شفته …
أكمل القراءة »معراج نحر للشاعر سلمان عبد الحسين
لا شيء أكبرُ من معارج نَحرِهِ لا شيء أصغر منه ناعلُ صَدْرِهِ للكبرياءِ بأن يكون مترَّباً ولو ارتقاه مَنْ اعتلى مِنْ قعرِهِ هذا الحسين مترَّبٌ فوق الثرى يرقاه شمر من تسافل قدرِهِ غيبوبة يرقاه شمر إنما في الغيب لا قاب دنا من شِبرِه عرج العفير على براق دمائه للعرش والأقواس …
أكمل القراءة »أين قربك من الحسين؟! للشاعر عبد الحسين سلمان
أَيْنَ الحُسَيْنُ تَراهُ مِنْكَ قَدْ وَقَفا؟ فَاجْعَلْ لِنَفْسِكَ في ما تَدَّعي نَصَفا قَدْ أًدَّعي قابَ قَوْسَيْنِ اقْتَرَبْتُ لَهُ كَأَنَّني مِثْلُ عَبَّاسٍ لَهُ هَتَفا لَكِنَّني حينَ ساعَ الجِدِّ في وَجَلّ لِلْخَلْفِ قَلْبي كَما الرِّجْلَيْنِ قَدْ زَحَفا وَمِنْ بَعيدٍ بِصَوْتٍ قَدْ تَلَعْثَمَ في نُطْقِ (الصُمودِ) نِداءٌ زادَني قَرَفا وَالْعَيْنُ تَمَسَحُ ما حَوْلي …
أكمل القراءة »يقدّس اسمه الأبدُ للشاعر جواد هيات
كَأَنَّ ظلاله جمدت وكلّ الكونِ يرتعدُٰ لآه الذبح في نحر يقدّس اسمه الأبدُ سلام الله ما بقي الزمان عليك يا عمدُ سلام من مدامعنا لمن بالخطبِ ينفردُ على تلك الدماء على جروح ما لها عددُ على رأس يحنُّ إلى عظيم جماله الجسدُ
أكمل القراءة »خذني ترابا للشاعر جواد هيات
خذني ترابا في ضريحك أنثرُ وعلى عروجك كالورود أبعثرُ فأنا المسافر في هواك ململمًا بحر الحنين إلى ضفافك أعبرُ أطوي الدروبَ وفي جيوب حقيبتي دمعُ السواد وما رواه المنبرُ أمشي إليك من الطفولة حاملاً منديل أمي في سمائك يمطرُ وعلى جبين الدهر أنصب رايةً حمراء من كف الأسى تتشجرُ وقد …
أكمل القراءة »برز الأكبر.. للشاعر جواد هيات
برز الأكبر ُيشتاق المنايا وجنان الخلد تشتاق إليهِ بطلٌ يضمر للآجال وداً يطفح ُالحبُ لها من مقلتيهِ أشبه الناس بخير الخلق خلقا وكنوز الآلِ أسمى ما لديه يوسفي الوجه ذري المحيا يسبي من يرمقه في ناظريه يافع لم يبلغ العشرين أهدى عمره مهرا لعرس يجتبيه هو من سجّر في البيداء …
أكمل القراءة »إنه الأكبر في أهدافه للشاعر عبد الحسين سلمان
أيُّها الوجهُ الذي كَالقمرينِ أيُّ حُسْنٍ فيكَ يا كُحْلَ العيونِ؟ أيُّ فضلٍ لمْ تَطَلْ شاهقَه؟ مِنْ عليِّ المرتضى بعدَ الأمينِ وخٍصالِ الآل فيكَ اجتمعَتْ فَتَرَبَّعْتَ على أعلَى اليقينِ أَوَ لَسْنا؟ لمْ يكنْ شكٌّ بهِ أيُّها الراصدُ أنفاسَ الحسينِ وَهَجُ الوَعْي الذي لوْلاهُ ما ظهرَ المخفيُّ مِنْ رَصْدِ العيونِ فَبهِ الأكبرُ …
أكمل القراءة »في هيبته للشاعر علي خاتم
چنـه جده المصطفى في هيبته من نزل للمعركة الأكبر علي وبحسامه يقطع إرقاب العدى مثل جده المرتضى حيدر علي حاضر بقلبه ورحه تنتظر همة بس راية محمد تعتلي قائده مايبقى وحده بـ كربلا ينصره بنفسه ويفدي الولي
أكمل القراءة »حيرتني يا أيها الجبل بقلم حسن عمار
حيرتني يا أيها الجبل الأشم الأكبر! أي الخصال حويت وأي نور تظهر نبل الأمين ،مهابةً، منه محيا مقمر ومن الحسين إباءه وكذا تجلي حيدر يا ذا الربيع الغض إن عودك أخضر بأي كريهة طلعت عليهم فارساً وتزمجر ودون إرتجافٍ بين العسكرين تتبختر وبأرجوزة برزتَ تحذر فيهم وتنذر إنا بيوتا أبى …
أكمل القراءة »