أَيَا غائباً في تُخُومِ المُقَل وَجَدتُ انتظارَكَ (سِرَّ الأَمَل) ولستُ أُبالي لِسَانَ العَذَل لأنَّ يَقيني بكم لم يَزَل فَعَجِّل بسيفِ الهُدَى والشُّعَل لِيَرتَاحَ كَونٌ سَنَاهُ أَفَل