وقلبُكَ يا أبي وطني يَلُفُّ شتاتَ أحلامي وعينُكَ يا أبي نجمٌ يُضيءُ ظلامَ أيامي وشيبُكَ يا أبي نهجٌ يُثَبِّتُ خطوَ أقدامي أراكَ فتبسمُ الدنيا بثغرٍ كان إلهامي أراكَ فتشرقُ الشمسُ بنورٍ وسطَ إعتام ِ